كشف القمص شنودة جرجس راعي كنيسة العذراء والأنبا شنودة بمدينة السلام، تفاصيل مقتل القمص سمعان شحاتة كاهن كنيسة القديس يوليوس الأقفهصي، اليوم الخميس، قائلا إنه أثناء تواجد المجني عليه رفقة أحد الآباء الكهنة بمنطقة المرج انهال عليه أحد شباب المنطقة ضربًا بسلاح أبيض "ساطور"، ما أدى إلى إصابته بجرحين في الرأس والبطن.

وأضاف القس شنودة، أن المجني عليه مقيم بمحافظة بني سويف ويتردد بصفة مستمرة على منطقة المرج بغرض جمع تبرعات ومساعدات مالية لفقراء الكنيسة.
وتابع "شنودة"، في التاسعة والنصف صباح اليوم، حضر المجني عليه رفقة أحد القساوسة والذي يدعى بيامين مفتاح، ودخل إلى مخزن للحديد والتسليح ملك أحد أصدقائه، وعقب مغادرتهما للمخزن اكتشف المجني عليه نسيان هاتفه المحمول، فعاد للحصول عليه فباغته المتهم بضربة على رأسه بـ "ساطور"، وأثناء محاولة المجني عليه الفرار منه لاحقه المتهم وطعنه طعنة نافذة في البطن أدت إلى خروج أحشائه وسقط أرضًا، مؤكدًا أن الواقعة استغرقت 4 دقائق فقط.
وأضاف، قائلًا بأن المتهم لاذ بالفرار عبر الطريق الدائري واستقل ميني باص، ولاحقه الأهالي وتم ضبطه وتسليمه إلى قوات الأمن المركزي المتمركزة على مقربة من حي المرج.
كانت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أعلنت مقتل القمص سمعان شحاتة، كاهن كنيسة القديس يوليوس الأقفهصي، عزبة جرجس بالفشن، بعدما تعرض للاعتداء أثناء تواجده بمدينة السلام في القاهرة، وبرفقته القس "بيمن مفتاح" كاهن كنيسة الملاك بعزبة فرنسيس بمطاي.


وذكرت الكنيسة في بيان لها أن الكاهنين كانا يسيران بالقرب من منطقة مؤسسة الزكاة بمدينة السلام بالقاهرة، حين وقع الحادث وتم نقل الأول لمستشفى المرج حيث لفظ أنفاسه الأخيرة

سفر التكوين

الفصل / الإصحاح الخمسون


1 فوقع يوسف على وجه أبيه وبكى عليه وقبله

2 وأمر يوسف عبيده الاطباء أن يحنطوا أباه. فحنط الاطباء إسرائيل

3 وكمل له أربعون يوما ، لانه هكذا تكمل أيام المحنطين. وبكى عليه المصريون سبعين يوما

4 وبعد ما مضت أيام بكائه كلم يوسف بيت فرعون قائلا: إن كنت قد وجدت نعمة في عيونكم، فتكلموا في مسامع فرعون قائلين

5 أبي استحلفني قائلا : ها أنا أموت. في قبري الذي حفرت لنفسي في أرض كنعان هناك تدفنني ، فالآن أصعد لادفن أبي وأرجع

6 فقال فرعون: اصعد وادفن أباك كما استحلفك

7 فصعد يوسف ليدفن أباه، وصعد معه جميع عبيد فرعون، شيوخ بيته وجميع شيوخ أرض مصر

8 وكل بيت يوسف وإخوته وبيت أبيه، غير أنهم تركوا أولادهم وغنمهم وبقرهم في أرض جاسان

9 وصعد معه مركبات وفرسان، فكان الجيش كثيرا جدا 

10 فأتوا إلى بيدر أطاد الذي في عبر الأردن وناحوا هناك نوحا عظيما وشديدا جدا، وصنع لابيه مناحة سبعة أيام

11 فلما رأى أهل البلاد الكنعانيون المناحة في بيدر أطاد قالوا: هذه مناحة ثقيلة للمصريين . لذلك دعي اسمه آبل مصرايم. الذي في عبر الأردن

12 وفعل له بنوه هكذا كما أوصاهم

13 حمله بنوه إلى أرض كنعان ودفنوه في مغارة حقل المكفيلة، التي اشتراها إبراهيم مع الحقل ملك قبر من عفرون الحثي أمام ممرا

14 ثم رجع يوسف إلى مصر هو وإخوته وجميع الذين صعدوا معه لدفن أبيه بعد ما دفن أباه

15 ولما رأى إخوة يوسف أن أباهم قد مات، قالوا: لعل يوسف يضطهدنا ويرد علينا جميع الشر الذي صنعنا به

16 فأوصوا إلى يوسف قائلين: أبوك أوصى قبل موته قائلا

17 هكذا تقولون ليوسف: آه اصفح عن ذنب إخوتك وخطيتهم، فإنهم صنعوا بك شرا. فالآن اصفح عن ذنب عبيد إله أبيك. فبكى يوسف حين كلموه

18 وأتى إخوته أيضا ووقعوا أمامه وقالوا: ها نحن عبيدك

19 فقال لهم يوسف: لا تخافوا. لانه هل أنا مكان الله

20 أنتم قصدتم لي شرا، أما الله فقصد به خيرا، لكي يفعل كما اليوم، ليحيي شعبا كثيرا

21 فالآن لاتخافوا. أنا أعولكم وأولادكم. فعزاهم وطيب قلوبهم

22 وسكن يوسف في مصر هو وبيت أبيه، وعاش يوسف مئة وعشر سنين

23 ورأى يوسف لافرايم أولاد الجيل الثالث. وأولاد ماكير بن منسى أيضا ولدوا على ركبتي يوسف

24 وقال يوسف لإخوته: أنا أموت، ولكن الله سيفتقدكم ويصعدكم من هذه الارض إلى الارض التي حلف لإبراهيم وإسحاق ويعقوب

25 واستحلف يوسف بني إسرائيل قائلا: الله سيفتقدكم فتصعدون عظامي من هنا

26 ثم مات يوسف وهو ابن مئة وعشر سنين، فحنطوه ووضع في تابوت في مصر

سفر التكوين

الفصل / الإصحاح التاسع والأربعون


1 ودعا يعقوب بنيه وقال: اجتمعوا لأنبئكم بما يصيبكم في آخر الايام

2 اجتمعوا واسمعوا يا بني يعقوب، واصغوا إلى إسرائيل أبيكم

3 رأوبين، أنت بكري، قوتي وأول قدرتي، فضل الرفعة وفضل العز

4 فائرا كالماء لا تتفضل، لانك صعدت على مضجع أبيك. حينئذ دنسته. على فراشي صعد

5 شمعون ولاوي أخوان، آلات ظلم سيوفهما

6 في مجلسهما لا تدخل نفسي. بمجمعهما لا تتحد كرامتي. لانهما في غضبهما قتلا إنسانا، وفي رضاهما عرقبا ثورا

7 ملعون غضبهما فإنه شديد، وسخطهما فإنه قاس. أقسمهما في يعقوب، وأفرقهما في إسرائيل

8 يهوذا، إياك يحمد إخوتك، يدك على قفا أعدائك، يسجد لك بنو أبيك

9 يهوذا جرو أسد، من فريسة صعدت يا ابني، جثا وربض كأسد وكلبوة. من ينهضه

10 لا يزول قضيب من يهوذا ومشترع من بين رجليه حتى يأتي شيلون وله يكون خضوع شعوب

11 رابطا بالكرمة جحشه ، وبالجفنة ابن أتانه، غسل بالخمر لباسه، وبدم العنب ثوبه

12 مسود العينين من الخمر، ومبيض الاسنان من اللبن

13 زبولون، عند ساحل البحر يسكن، وهو عند ساحل السفن، وجانبه عند صيدون

14 يساكر، حمار جسيم رابض بين الحظائر

15 فرأى المحل أنه حسن ، والارض أنها نزهة، فأحنى كتفه للحمل وصار للجزية عبدا

16 دان، يدين شعبه كأحد أسباط إسرائيل

17 يكون دان حية على الطريق، أفعوانا على السبيل، يلسع عقبي الفرس فيسقط راكبه إلى الوراء

18 لخلاصك انتظرت يارب

19 جاد، يزحمه جيش، ولكنه يزحم مؤخره

20 أشير، خبزه سمين وهو يعطي لذات ملوك

21 نفتالي، أيلة مسيبة يعطي أقوالا حسنة

22 يوسف، غصن شجرة مثمرة، غصن شجرة مثمرة على عين. أغصان قد ارتفعت فوق حائط

23 فمررته ورمته واضطهدته أرباب السهام

24 ولكن ثبتت بمتانة قوسه، وتشددت سواعد يديه. من يدي عزيز يعقوب، من هناك، من الراعي صخر إسرائيل

25 من إله أبيك الذي يعينك، ومن القادر على كل شيء الذي يباركك، تأتي بركات السماء من فوق، وبركات الغمر الرابض تحت. بركات الثديين والرحم

26 بركات أبيك فاقت على بركات أبوي. إلى منية الآكام الدهرية تكون على رأس يوسف، وعلى قمة نذير إخوته

27 بنيامين ذئب يفترس. في الصباح يأكل غنيمة، وعند المساء يقسم نهبا

28 جميع هؤلاء هم أسباط إسرائيل الاثنا عشر. وهذا ما كلمهم به أبوهم وباركهم. كل واحد بحسب بركته باركهم

29 وأوصاهم وقال لهم: أنا أنضم إلى قومي. ادفنوني عند آبائي في المغارة التي في حقل عفرون الحثي

30 في المغارة التي في حقل المكفيلة، التي أمام ممرا في أرض كنعان، التي اشتراها إبراهيم مع الحقل من عفرون الحثي ملك قبر

31 هناك دفنوا إبراهيم وسارة امرأته. هناك دفنوا إسحاق ورفقة امرأته، وهناك دفنت ليئة

32 شراء الحقل والمغارة التي فيه كان من بني حث

33 ولما فرغ يعقوب من توصية بنيه ضم رجليه إلى السرير، وأسلم الروح وانضم إلى قومه

سفر التكوين

الفصل / الإصحاح الثامن والأربعون


1 وحدث بعد هذه الأمور أنه قيل ليوسف: هوذا أبوك مريض. فأخذ معه ابنيه منسى وأفرايم

2 فأخبر يعقوب وقيل له : هوذا ابنك يوسف قادم إليك. فتشدد إسرائيل وجلس على السرير

3 وقال يعقوب ليوسف: الله القادر على كل شيء ظهر لي في لوز، في أرض كنعان، وباركني

4 وقال لي: ها أنا أجعلك مثمرا وأكثرك، وأجعلك جمهورا من الأمم، وأعطي نسلك هذه الأرض من بعدك ملكا أبديا

5 والآن ابناك المولودان لك في أرض مصر، قبلما أتيت إليك إلى مصر هما لي. أفرايم ومنسى كرأوبين وشمعون يكونان لي

6 وأما أولأدك الذين تلد بعدهما فيكونون لك. على اسم أخويهم يسمون في نصيبهم

7 وأنا حين جئت من فدان ماتت عندي راحيل في أرض كنعان في الطريق، إذ بقيت مسافة من الأرض حتى آتي إلى أفراتة، فدفنتها هناك في طريق أفراتة، التي هي بيت لحم

8 ورأى إسرائيل ابني يوسف فقال: من هذان

9 فقال يوسف لأبيه: هما ابناي اللذان أعطاني الله ههنا. فقال: قدمهما إلي لأباركهما

10 وأما عينا إسرائيل فكانتا قد ثقلتا من الشيخوخة، لا يقدر أن يبصر، فقربهما إليه فقبلهما واحتضنهما

11 وقال إسرائيل ليوسف : لم أكن أظن أني أرى وجهك، وهوذا الله قد أراني نسلك أيضا

12 ثم أخرجهما يوسف من بين ركبتيه وسجد أمام وجهه إلى الأرض

13 وأخذ يوسف الاثنين أفرايم بيمينه عن يسار إسرائيل، ومنسى بيساره عن يمين إسرائيل وقربهما إليه

14 فمد إسرائيل يمينه ووضعها على رأس أفرايم وهو الصغير، ويساره على رأس منسى. وضع يديه بفطنة فإن منسى كان البكر

15 وبارك يوسف وقال: الله الذي سار أمامه أبواي إبراهيم وإسحاق، الله الذي رعاني منذ وجودي إلى هذا اليوم

16 الملاك الذي خلصني من كل شر، يبارك الغلامين. وليدع عليهما اسمي واسم أبوي إبراهيم وإسحاق، وليكثرا كثيرا في الأرض

17 فلما رأى يوسف أن أباه وضع يده اليمنى على رأس أفرايم، ساء ذلك في عينيه، فأمسك بيد أبيه لينقلها عن رأس أفرايم إلى رأس منسى

18 وقال يوسف لأبيه: ليس هكذا يا أبي، لأن هذا هو البكر. ضع يمينك على رأسه

19 فأبى أبوه وقال: علمت يا ابني، علمت. هو أيضا يكون شعبا، وهو أيضا يصير كبيرا. ولكن أخاه الصغير يكون أكبر منه، ونسله يكون جمهورا من الأمم

20 وباركهما في ذلك اليوم قائلا: بك يبارك إسرائيل قائلا: يجعلك الله كأفرايم وكمنسى . فقدم أفرايم على منسى

21 وقال إسرائيل ليوسف : ها أنا أموت، ولكن الله سيكون معكم ويردكم إلى أرض آبائكم

22 وأنا قد وهبت لك سهما واحدا فوق إخوتك، أخذته من يد الأموريين بسيفي وقوسي

سفر التكوين

الفصل / الإصحاح السابع والأربعون


1 فأتى يوسف وأخبر فرعون وقال: أبي وإخوتي وغنمهم وبقرهم وكل ما لهم جاءوا من أرض كنعان، وهوذا هم في أرض جاسان

2 وأخذ من جملة إخوته خمسة رجال وأوقفهم أمام فرعون

3 فقال فرعون لاخوته: ما صناعتكم ؟ فقالوا لفرعون: عبيدك رعاة غنم نحن وآباؤنا جميعا

4 وقالوا لفرعون: جئنا لنتغرب في الارض، إذ ليس لغنم عبيدك مرعى، لان الجوع شديد في أرض كنعان. فالان ليسكن عبيدك في أرض جاسان

5 فكلم فرعون يوسف قائلا: أبوك وإخوتك جاءوا إليك

6 أرض مصر قدامك. في أفضل الارض أسكن أباك وإخوتك، ليسكنوا في أرض جاسان. وإن علمت أنه يوجد بينهم ذوو قدرة، فاجعلهم رؤساء مواش على التي لي

7 ثم أدخل يوسف يعقوب أباه وأوقفه أمام فرعون. وبارك يعقوب فرعون

8 فقال فرعون ليعقوب: كم هي أيام سني حياتك

9 فقال يعقوب لفرعون: أيام سني غربتي مئة وثلاثون سنة. قليلة و ردية كانت أيام سني حياتي، ولم تبلغ إلى أيام سني حياة آبائي في أيام غربتهم

10 وبارك يعقوب فرعون وخرج من لدن فرعون

11 فأسكن يوسف أباه وإخوته وأعطاهم ملكا في أرض مصر، في أفضل الارض، في أرض رعمسيس كما أمر فرعون

12 وعال يوسف أباه وإخوته وكل بيت أبيه بطعام على حسب الاولاد

13 ولم يكن خبز في كل الارض، لان الجوع كان شديدا جدا. فخورت أرض مصر وأرض كنعان من أجل الجوع

14 فجمع يوسف كل الفضة الموجودة في أرض مصر وفي أرض كنعان بالقمح الذي اشتروا، وجاء يوسف بالفضة إلى بيت فرعون

15 فلما فرغت الفضة من أرض مصر ومن أرض كنعان أتى جميع المصريين إلى يوسف قائلين: أعطنا خبزا، فلماذا نموت قدامك ؟ لان ليس فضة أيضا

16 فقال يوسف: هاتوا مواشيكم فأعطيكم بمواشيكم، إن لم يكن فضة أيضا

17 فجاءوا بمواشيهم إلى يوسف، فأعطاهم يوسف خبزا بالخيل وبمواشي الغنم والبقر وبالحمير. فقاتهم بالخبز تلك السنة بدل جميع مواشيهم

18 ولما تمت تلك السنة أتوا إليه في السنة الثانية وقالوا له: لا نخفي عن سيدي أنه إذ قد فرغت الفضة، ومواشي البهائم عند سيدي، لم يبق قدام سيدي إلا أجسادنا وأرضنا

19 لماذا نموت أمام عينيك نحن وأرضنا جميعا ؟ اشترنا وأرضنا بالخبز، فنصير نحن وأرضنا عبيدا لفرعون، وأعط بذارا لنحيا ولا نموت ولا تصير أرضنا قفرا

20 فاشترى يوسف كل أرض مصر لفرعون، إذ باع المصريون كل واحد حقله، لان الجوع اشتد عليهم . فصارت الارض لفرعون

21 وأما الشعب فنقلهم إلى المدن من أقصى حد مصر إلى أقصاه

22 إلا إن أرض الكهنة لم يشترها، إذ كانت للكهنة فريضة من قبل فرعون، فأكلوا فريضتهم التي أعطاهم فرعون، لذلك لم يبيعوا أرضهم

23 فقال يوسف للشعب: إني قد اشتريتكم اليوم وأرضكم لفرعون. هوذا لكم بذار فتزرعون الارض

24 ويكون عند الغلة أنكم تعطون خمسا لفرعون، والاربعة الاجزاء تكون لكم بذارا للحقل، وطعاما لكم ولمن في بيوتكم، وطعاما لاولادكم

25 فقالوا: أحييتنا. ليتنا نجد نعمة في عيني سيدي فنكون عبيدا لفرعون

26 فجعلها يوسف فرضا على أرض مصر إلى هذا اليوم: لفرعون الخمس. إلا إن أرض الكهنة وحدهم لم تصر لفرعون

27 وسكن إسرائيل في أرض مصر، في أرض جاسان، وتملكوا فيها وأثمروا وكثروا جدا

28 وعاش يعقوب في أرض مصر سبع عشرة سنة. فكانت أيام يعقوب، سنو حياته مئة وسبعا وأربعين سنة

29 ولما قربت أيام إسرائيل أن يموت دعا ابنه يوسف وقال له: إن كنت قد وجدت نعمة في عينيك فضع يدك تحت فخذي واصنع معي معروفا وأمانة: لا تدفني في مصر

30 بل أضطجع مع آبائي، فتحملني من مصر وتدفنني في مقبرتهم. فقال: أنا أفعل بحسب قولك

31 فقال: احلف لي. فحلف له. فسجد إسرائيل على رأس السرير


ads

ads

جميع الحقوق محفوظة لدي El Ma7aba Channel words. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

بحث

حديثا:

المزمور الثامن والستون 68

1 لإمام المغنين. لداود. مزمور. تسبيحة. يقوم الله. يتبدد أعداؤه ويهرب مبغضوه من أمام وجهه 2 كما يذرى الدخان تذريهم. كما يذوب الشمع قدام...

Ad

Popular Posts

Blog Archive